إذا تقدّم العمر بالفتاة دون زواج، فقد لا يعني هذا ندرة الفرص التي أتيحت لها بالضرورة، بل قد يعني كثرتها
تبدأ الحكاية برفض الأول فالثاني لسبب أو لآخر، ثم تتوالى السنوات ويزداد وعيها بالمقابل فتتعقد شروطها، ليصبح الرفض هو الأساس أمام تواضع المواصفات المتوفرة في المتقدمين
و يمكن أن تشترط الفتاة فيمن تختار سوى ما هو متعارف عليه من مزايا، مثل الثقافة، الأخلاق، الوضع المادي المقبول وهذه شروط منطقية، لكنها
غير كافيةوحتى الحب والإنجذاب وغيرها من الأمور الجميلة
حتى هذه ليست كافية، الحب فكرة.. حالة مؤقتة.. بعض الحب له تاريخ صلاحية.. قد ينتهي في الشهر الأول، في العام الأول، في العقد الأول.. لكنه ينتهي
إن أعظم الرجال:هو من أسمح له بتولي مقعد القيادة في حياتي، يجب أن يكون سائقاً ماهراً، حاذقاً، يقظاً إلى حد يسمح لي أن أستغرق في غفوة مريحة وأنا بجانبه وكلي ثقة أنه لن يدخل بنا في حائط... أو يهبط بنا في واد!
سائق يتعامل مع مطبات الحياة بهدوء وتوازن، يعرف متى يفترض أن يخفف السرعة، ومتى يجب أن يتوقف تماماً.. يحترم الإشارات.. ويفهمها
الحياة الزوجية مثل رحلة في سيارة،بعض النساء يجدن أنفسهن خارجها فجأة في حادث مروع.. لينطلق هو وحده نحو غابة بعيدة! وبعض الرجال لا يسمحون للمرأة ولو بإغماضة بسيطة خلال الرحلة، لأن نزقهم وتهورهم يدفعانها لأن تبقى متيقظة دوماً.. واعلمو أن توق المرأة للاسترخاء والتقاط الأنفاس في مشوار الحياة، هو توق لا ينطفىء مهما أنجزت
.. لكن ذلك لا يتحقق لها إلا في كنف رجل قادر على تولي الأمور بنفسه وباقتدار، لأن حالة التنبه واليقظة الدائمة يقتلان في المرأة الشيء الكثير..
وأسوأ الرجال من يتركها هي تتولى القيادة .. ويظل جالساً بجانبها يزعق ويثرثر ويحذر من مخاطر الطريق، الحقيقية منها والوهمية
أما أسوأ النساء؟
من تكتفي بالنوم طوال الرحلة.. لأن المرأة الذكية هي التي تتهيأ لتولي القيادة إذا تعب زوجها......... ودمتم
تبدأ الحكاية برفض الأول فالثاني لسبب أو لآخر، ثم تتوالى السنوات ويزداد وعيها بالمقابل فتتعقد شروطها، ليصبح الرفض هو الأساس أمام تواضع المواصفات المتوفرة في المتقدمين
و يمكن أن تشترط الفتاة فيمن تختار سوى ما هو متعارف عليه من مزايا، مثل الثقافة، الأخلاق، الوضع المادي المقبول وهذه شروط منطقية، لكنها
غير كافيةوحتى الحب والإنجذاب وغيرها من الأمور الجميلة
حتى هذه ليست كافية، الحب فكرة.. حالة مؤقتة.. بعض الحب له تاريخ صلاحية.. قد ينتهي في الشهر الأول، في العام الأول، في العقد الأول.. لكنه ينتهي
إن أعظم الرجال:هو من أسمح له بتولي مقعد القيادة في حياتي، يجب أن يكون سائقاً ماهراً، حاذقاً، يقظاً إلى حد يسمح لي أن أستغرق في غفوة مريحة وأنا بجانبه وكلي ثقة أنه لن يدخل بنا في حائط... أو يهبط بنا في واد!
سائق يتعامل مع مطبات الحياة بهدوء وتوازن، يعرف متى يفترض أن يخفف السرعة، ومتى يجب أن يتوقف تماماً.. يحترم الإشارات.. ويفهمها
الحياة الزوجية مثل رحلة في سيارة،بعض النساء يجدن أنفسهن خارجها فجأة في حادث مروع.. لينطلق هو وحده نحو غابة بعيدة! وبعض الرجال لا يسمحون للمرأة ولو بإغماضة بسيطة خلال الرحلة، لأن نزقهم وتهورهم يدفعانها لأن تبقى متيقظة دوماً.. واعلمو أن توق المرأة للاسترخاء والتقاط الأنفاس في مشوار الحياة، هو توق لا ينطفىء مهما أنجزت
.. لكن ذلك لا يتحقق لها إلا في كنف رجل قادر على تولي الأمور بنفسه وباقتدار، لأن حالة التنبه واليقظة الدائمة يقتلان في المرأة الشيء الكثير..
وأسوأ الرجال من يتركها هي تتولى القيادة .. ويظل جالساً بجانبها يزعق ويثرثر ويحذر من مخاطر الطريق، الحقيقية منها والوهمية
أما أسوأ النساء؟
من تكتفي بالنوم طوال الرحلة.. لأن المرأة الذكية هي التي تتهيأ لتولي القيادة إذا تعب زوجها......... ودمتم
الأربعاء يوليو 16, 2014 3:50 pm من طرف عزوز رياض
» محشش يروي قصة لابنته كي تنام
الخميس أكتوبر 07, 2010 8:59 am من طرف ماكفاك الجرح الأول
» ياجماعه انا عضو جديد
الجمعة سبتمبر 10, 2010 6:09 am من طرف فارس الحب الضائع
» رسايل العيد ياجماعه بربع جنيه تعالى واتفرج
الجمعة سبتمبر 10, 2010 6:04 am من طرف فارس الحب الضائع
» انا جيت وابغى ترحيب
الجمعة يوليو 23, 2010 7:26 pm من طرف loohy
» اسئلة غبية ولكنها منطقية
الجمعة يوليو 23, 2010 7:13 pm من طرف loohy
» هام لجميع اعضاء المنتدى
الإثنين يوليو 05, 2010 11:45 pm من طرف الغريق
» دلوعتي لقت بعشقك يعني بعشقك با التمام
الإثنين يوليو 05, 2010 7:36 am من طرف اليامي جريح ولا دمعه
» هي الصدفة
الإثنين يونيو 28, 2010 6:52 am من طرف الغريق